باختصار، على الرغم من الفوائد العديدة التي توفرها التكنولوجيا، إلا أنه من المهم أن نكون حذرين وندرس تأثيرها السلبي على الصحة النفسية، البيئة، والاقتصاد.
يمكنك لمستخدمي التكنولوجيا باستمرار تقليل وتجنب حدوث مشاكل النظر عن طريق:
تُصدر سماعات الأذن موجاتٍ كهرومغناطيسيةً تسبب ضررًا وتلفًا للخلايا الدماغية على المدى البعيد، بالإضافة إلى أن تلك السماعات يمكنها نقل العدوى والبكتيريا ( في حال تناوب استخدامها مع أشخاصٍ آخرين) إلى الأذن والتي ستنتقل عن طريق الأذن إلى الدماغ أيضًا مُحدثةً العديد من المشاكل الصحية.
تجبر وسائل التكنولوجيا الإنسان على كثرة الجلوس وقلة الحركة، لأن طبيعة هذه الأجهزة والتطبيقات أنها تحب الاستقرار أو تميل إلى الجلوس، فبطبيعة الحال يلجأ الشخص لكثرة الجلوس وثبات الأوضاع طوال فترة استخدامه للتكنولوجيا، مما يؤدي إلى قلة حركته ونشاطه، وهذا الأمر يسبب العديد من المشاكل، منها:
للتصدي للسلبيات الاجتماعية التي قد تنشأ نتيجة استخدام التكنولوجيا، يمكن اتخاذ عدة إجراءات وتبني سلوكيات وقائية تعزز التوازن والفعالية الاجتماعية.
تكنولوجيا ، معلومات تكنولوجية / سلبيات التكنولوجيا
يمكنك لمستخدمي التكنولوجيا باستمرار تقليل وتجنب حدوث مشاكل النظر عن طريق:
ولهذا السبب يجب تشجيع الأطفال على ممارسة الأنشطة الأخرى مثل القراءة والرسم والتلوين لتنمية وتطوير مهارات الإبداع لديهم.
ولتقليل أضرار التكنولوجيا على الأطفال يجب على الآباء مراعاة الأمور التالية:
ينبغي على جميع الآباء مراقبة كيفية استخدام أطفالهم للتكنولوجيا ومراقبة المحتوي الذي يصل إليهم.
للتكنولوجيا أثر سلبي كبير على البيئة المُحيطة بنا، فقد ساهمت في زيادة العديد من العوامل المسببة لأنواع التلوث، ومن هذه السلبيات ما يأتي:
عند الجلوس لفترة طويلة أمام جهاز الكمبيوتر يقوم الشخص بإنحناء رأسه لتناسب مستوي الرؤية له ولكن هذا غالبًا ما يسبب له بعض الأضرار.
تشمل أعراض إجهاد العين تشويش الرؤية وجفاف العين، بالإضافة إلى الإصابة بالألم في بعض المناطق في اضغط هنا الجسم، مثل آلام الرأس والرقبة والأكتاف. والعوامل الآتية مسؤولة عن الإصابة بإجهاد العين:
العامل الثاني الذي لا يقل أهمية عن التعليم هو سهولة التواصل بين الناس، وهذا الدور من أبرز أدوار التكنولوجيا في المجتمع، فبعد أن كان تواصل الناس مع بعضهم من خلال الرسائل البريدية الورقية التي تستغرق وقتًا كبيرًا وتتطلّب طرقًا غير مباشرةٍ حتى تصل للطرف الآخر، أو الوسائل الهاتفية البطيئة المعقدة، أتت الرسائل النصية الإلكترونية ورسائل البريد الإلكتروني ومكالمات مواقع التواصل الاجتماعي والهواتف الذكية.